استخدام الذكاء الإصطناعي في إنشاء الصور

استخدام الذكاء الإصطناعي في إنشاء الصور.

تقدم”سامسونغ” و”أبل” و”غوغل”.. هى من الأفضل في سباق توليد الصور بالذكاء الاصطناعي

النص المسموع تلقائي ناتج عن نظام آلي

تستعد “سامسونغ”، “أبل”، و”غوغل” المنافسة في تقديم تقنيات الذكاء الاصطناعي على أجهزتها الرائدة.

هذه الميزات، توليد الصور بالذكاء الاصطناعي الذي أصبح ساحة تنافسية تُظهر فيها كل شركة قدراتها.

سوف نستعرض معكم في هذا التقرير الذي نشره موقع “androidauthority” واطلعت عليه “العربية Business”، الفروق بين تطبيقات توليد الصور بالذكاء الإصطناعي للشركات الثلاثة.

الذكاء الاصطناعي
ذكاء اصطناعي ثورة الذكاء الاصطناعي تجتاح مكان العمل.. دراسة تكشف رقما صادما!
مميزات تطبيق “Portrait Studio” من “سامسونغ”
تطبيق Portrait Studio من سامسونغ يقدم تجربة مبسطة للمستخدمين عبر أدوات تحرير مدمجة في تطبيق الصور.

ايضا يتيح التطبيق تحويل الصور الشخصية إلى أنماط فنية مثل الرسوم المتحركة والقصص المصورة.

ولكن هذا يفتقر التطبيق إلى ميزات متقدمة مثل التعامل مع أكثر من وجه في الصورة أو الاحتفاظ بالخلفية الأصلية، مما يحد من إبداع المستخدمين.

استخدام الذكاء الإصطناعي

تطبيق “Pixel Studio” من “غوغل”
تقدم “غوغل” أداة “Pixel Studio”، التي تعتمد على النموذج الذكي “Imagen 3”.

الآن نستعرض معكم في هذا التقرير الذي نشره موقع “androidauthority” واطلعت عليه “العربية Business”، الفروق بين تطبيقات توليد الصور بالذكاء الإصطناعي للشركات الثلاثة

وتوفر الأداة مرونة في إنشاء صور بناءً على أوصاف نصية، ما يجعلها مثالية للإبداع.

وتفتقر الأداة لدعم توليد صور البشر في الوقت الحالي، وتحتاج إلى دقة في الوصف للحصول على نتائج مرضية.

مميزات تطبيق “Image Playground” من “أبل”
تجمع أداة “Image Playground” من “أبل”بين مزايا “سامسونغ” و”غوغل”.

توفر الأداة تجربة إبداعية متقدمة عبر مكتبة صور المستخدم، مع توليد شخصيات كرتونية دقيقة.