موبايل

كيفية إسترجاع حساب واتساب المحذوف

كيفية إسترجاع حساب واتساب المحذوف

تُعد تطبيقات المراسلة الفورية جزءا مهما من حياتنا اليومية، ولا شك في أن واتساب هو أحد أبرز تلك التطبيقات وأكثرها انتشارا في العالم.

ولكن، قد تواجه مشكلة حظر حسابك عبر واتساب نتيجة لانتهاك سياسات التطبيق أو لأسباب أخرى.

وقبل أن نتعمق في الخطوات الأساسية لمعرفة كيفية استرجاع حساب واتساب محظور، فمن المفترض أن نعرف سبب حظر حساب واتساب في المقام الأول.

كيفية إسترجاع حساب واتساب

ومن خلال اكتشاف الأسباب وراء هذه الأمر، تصبح قادرا على معرفة كيفية استرجاع حساب واتساب محظور واستعادة الوصول إلى منصتك المفضلة للمراسلة.

ونحاول من خلال المقال التالي شرح أسباب حظر حساب واتساب وكيفية استرجاع حساب واتساب محظور.

أنواع الحظر في واتساب

قبل التطرق إلى كيفية استرجاع حساب واتساب محظور، من المهم فهم أنواع الحظر التي قد تواجهها، وهناك نوعان مختلفان من الحظر الذي يطبقه واتساب، وفهمهما قد يساعدك في حل الموقف إذا تأثر حسابك:

 الحظر المؤقت

يطبق واتساب الحظر المؤقت للمخالفات غير الخطيرة أو الانتهاكات أول مرة، وهو في الأساس تحذير يمنح المستخدم فرصة لتصحيح سلوكه. وقد يستمر الحظر المؤقت من بضع ساعات إلى عدة أيام، اعتمادا على طبيعة الانتهاك. ومع ذلك، من الأهمية بمكان معالجة المشكلة فورا لأن تجاهل الإرشادات أثناء الحظر المؤقت قد يؤدي إلى تحوله إلى حظر دائم.

ويحدث مثل هذا الحظر المؤقت عندما يستخدم المستخدم تطبيقات أو أدوات خارجية غير معتمدة، مثل تطبيقات واتساب المعدلة (WhatsApp Plus) أو (GBWhatsApp). ويفرض التطبيق الحظر لفترة زمنية معينة، وغالبا ما تظهر رسالة توضح مدة الحظر.

 الحظر الدائم

يطبق واتساب الحظر الدائم عندما ينتهك المستخدم شروط الخدمة بشكل خطير أو متكرر. وبمجرد اتخاذ هذا القرار، يتعطل الحساب بشكل دائم، ويمنع المستخدم من استخدام خدمات واتساب في المستقبل، ويكون استرجاعه أكثر تعقيدا. وقد يحدث مثل هذا الحظر إذا جرى الإبلاغ عن المستخدم بشكل متكرر بسبب انتهاك سياسات واتساب أو إساءة استخدام الخدمة.

وأصبح اختراق مواقع الإنترنت لبيع الأدوية المزيفة أحد الأساليب الشائعة التي يستخدمها قراصنة الإنترنت لاستهداف المستخدمين.

وتمّ اختراق العديد من مواقع “WordPress” وتزويدها بروابط مزيفة تروج للفياغرا والأدوية المقلدة. وتظهر هذه المواقع في نتائج البحث كأنها شرعية؛ ما يجعل المستخدمين يعتقدون أنهم يشترون أدوية أصلية، بينما هم في الحقيقة يتعاملون مع مواقع احتيالية.

وينصح الخبراء بتجنب النقر على الروابط التي تروج لأدوية عبر الإنترنت، والبحث فقط في المواقع الرسمية.

الوسوم

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى